• قام المؤلفون الأصليون بتطويرها لتصبح من أحدث السلاسل في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها. واستخدم بها أحدث طرائق وأساليب علم تعليم اللغات الأجنبية.  

• ضمت كتب التدريبات والنشاط إلى كتب الطالب لأسباب عملية.

• التكامل بين كفايات اللغة الثلاث: اللغوية والاتصالية والثقافية.

• مراعاة التدرج في عرض المادة العلمية واتبع فيها نظام الوحدة التعليمية في عرض المادة مع ضبط تام لعدد المفردات والتراكيب في كل وحدة.

• الانتظام الهندسي البنائي للوحدات، وأخذت بنية كل كتاب منها شكلا مختلفا بما يناسب المستوى التعليمي.

• تمت معالجة الأصوات والظواهر الصوتية بطرق مختلفة وجديدة. بالإضافة إلى الضبط التام بالشكل للنصوص.

• اشتملت على أنواع كثيرة ومختلفة من الاختبارات القياسية والتحصيلية المنتظمة، في بداية كل كتاب ومنتصفه ونهايته.

• اهتمّت السلسلة بالمعلم؛ فجعلت لكل مستوى كتابا مستقلا للمعلم؛ يحتوي على الإجابات بالإضافة إلى توجيهات لإدارة الصف، وطرق تدريس اللغات الأجنبية، وأساليب تقديم المهارات والعناصر، وكيفية إجراء التدريبات، وتصميم الاختبارات، وغيرها. ومن هنا جاء كتاب المعلم فريدا في بابه.

• اعتُمدت السلسلة حتى الآن في أكثر من 1200 جامعة ومعهد ومدرسة حول العالم.

تهدف السلسلة إلى تحقيق الكفايات التالية:

      1 – الكفاية اللغوية: وتضم مهارات اللغة وعناصرها كما يأتي:  

            أ_ المهاراتِ اللغويةَ الأربع، وهي:

                  1- الاستماع (فهم المسموع).       

                  2- الكلام (الحديث).

                  3- القراءة (فهم المقروء).

                  4- الكتابة (الآلية والإبداعية).

            ب_ العناصر اللغوية الثلاثة، وهي:

                  1- الأصوات (والظواهر الصوتية المختلفة).

                  2- المفردات (والتعابير السياقية والاصطلاحية).

                  3- التراكيب النحوية